بوابة:القدس
مرحبا بكم في بوابة القدس
|
مسجد عمر بن الخطاب الواقع في الحي المسيحي |
|
|
مثلث وسط المدينة (بالعبرية: המשולש) (الموشولاش) وتُختصر المثلث هي منطقة تجارية وترفيهية مركزية في القدس الغربية. تبلغ مساحتها 29،000 متر مربع (310،000 قدم مربع)، ويحدها شارع يافا من الشمال وشارع الملك جورج من الغرب، وشارع ابن يهودا من الجنوب الشرقي. رؤوس المثلث عبارة عن تقاطعات كل من شارع الملك جورج وشارع ابن يهودا وشارع يافا (ويُعرف هذا الأخير باسم ميدان صهيون). من منتصف الأربعينيات حتى الستينيات، كان المثلث هو القلب التجاري والثقافي للقدس، نظراً لتوفره على العديد من المتاجر والمطاعم الراقية التي يديرها رجال أعمال مهاجرون من اليهود الألمان الذي استنجدوا بالزبائن الأثرياء. بعد احتلال إسرائيل القدس بالكامل في عام 1967 (أو إعادة توحيدها حسب الرواية الإسرائيلية) وتوسيع المدينة وإهمال قلب وسطها، قلَّت الأهمية التجارية للمثلث. لكن أُعيد بعد ذلك إحياء المنطقة من خلال تحويل شارع ابن يهودا والشوارع الداخلية للمثلث إلى مركز تجاري للمشاة في الهواء الطلق في عام 1982. وخلال العقدين التاليين، نُقلت إليها المقاهي ومحلات بيع الهدايا التذكارية، مما عزز سمعة المثلث باعتباره مكاناً للتسوق والترفيه الشعبي للسياح والشباب الإسرائيليين.
|
حائط البراق أو حائط المبكى (ومن تسمياته أيضا الحائط الغربي حسب التسمية اليهودية; العبرية:הכותל המערבי) هو الحائط الذي يحد الحرم القدسي من الجهة الغربية، أي يشكل قسما من الحائط الغربي للحرم المحيط بالمسجد الأقصى، ويمتد بين باب المغاربة جنوبا، والمدرسة التنكزية شمالا، طوله نحو 50م, وارتفاعه يقل عن 20م. يعتبر من أشهر معالم مدينة القدس، ولهذا الحائط مكانة كبيرة عند أتباع الديانتين الإسلامية واليهودية. إذ يُذكر في بعض المصادر الإسلامية على أنه الحائط الذي قام الرسول محمد بن عبد الله بربط البراق إليه في ليلة الإسراء والمعراج. يعتبر اليهود الحائط الأثر الأخير الباقي من هيكل سليمان. في رأي أغلبية الحاخامين اليهود يكون الدخول إلى الحرم القدسي محظورا على اليهود منذ خراب الهيكل، فلذلك الحائط هو أقرب نقطة من مكان الهيكل التي يمكن لليهود الصلاة فيها حسب الشريعة اليهودية العصرية. وأطلق عليه العرب المقدسيون اسم "حائط المبكى" نسبة إلى الطقوس التي كان اليهود يؤدونها قبالة الحائط حدادًا على خراب هيكل سليمان.
|
يسوع (بالعبرية: יֵשׁוּעַ؛ بالسريانية: ܝܫܘܥ) ويشار إليه أيضًا بيسوع الناصري، أو المسيح، أو عيسى بن مريم، هو الشخصية المركزيّة في المسيحيّة. النظرة التاريخية لدى غالبية المؤرخين تتفق على وجوده في التاريخ، على أنه معلم يهودي من الجليل في مقاطعة اليهودية الرومانيّة، عمد على يد يوحنا المعمدان، وأثارت تعاليمه قلقًا وحنقًا أفضى إلى صلبه على يد بيلاطس البنطي. النظرات التاريخية حوله تعددت بين، رجل دين يهودي، وزعيم حركة دينية، وحكيم أو فيلسوف ومصلح اجتماعي نادى بالحسن الخلقي والمساواة، وكان الوعظ عن ملكوت الله أحد أبرز مفاهيمه أو محور عمله.
|
|
|
|
المزيد عن القدس في المشاريع الشقيقة:
|