انتقل إلى المحتوى

الانخراط الروسي في الحرب الأهلية السورية: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
سطر 55: سطر 55:
| work = Foreign Affairs.com
| work = Foreign Affairs.com
| accessdate = 15 March 2012
| accessdate = 15 March 2012
}}</ref>

== الخطّ الزمني ==
=== 2011 ===
في نهاية أيار/مايو 2011؛ قالَ وزير الخارجية الروسي [[سيرغي لافروف]] {{اقتباس مضمن|إن روسيا تُعارِض تورط الأمم المتحدة في سوريا لأن الوضع لا يمثل تهديدًا للسلم والأمن الدوليين ... سوريا بلد مهم للغاية في الشرق الأوسط ما يعني أنّ لزعزعة استقرار دمشق تداعيات ستتجاوز حدود البلد.}} مؤكدًا على أنّ الأسد قد قام بمحاولات كثيرة للإصلاح.<ref name="RussWarn">{{استشهاد بخبر
| url = https://www.bloomberg.com/news/2011-06-01/russia-warns-u-s-nato-against-military-aid-to-syria-protests-after-libya.html
| title = Russia Warns U.S., NATO Against Military Aid to Syria Protests After Libya
| date = 2 June 2011
| accessdate = 28 June 2011
| publisher = Bloomberg
| first = Henry
| last = Meyer
| first2 = Brad
| last2 = Cook
| first3 = Ilya
| last3 = Arkhipov
}}</ref> بحلول يونيو/حزيران من نفسِ العام؛ حاولت الولايات المتحدة والحكومات الغربية الأخرى الضغطَ على روسيا لتغيير موقفها؛<ref>{{استشهاد بخبر
| url = http://newsleaks.in/us-seeks-russias-cooperation-over-syria-resolution/
| title = US seeks Russia's cooperation over Syria resolution
| publisher = Newsleaks.com
| date = 18 June 2011
}}</ref><ref name="RussBurning"> قناة الجزيرة السورية لايف: السبت ، 11 يونيو 2011 - 10:33. http://blogs.aljazeera.net/liveblog/syria-jun-11-2011-1133 . أيضًا على youtube: [https://www.youtube.com/watch?v=gTmd5MFmhQc&feature=player_embedded https://www.youtube.com/watch؟v=gTmd5MFmhQc&feature=player_embedded]</ref> فقامَ وفد سوري مناهض للحكومة بزيارة موسكو والتقى بالمبعوث الروسي ميخائيل مارجيلوف الذي قالَ بعد القمّة: {{اقتباس مضمن|القادة يأتون ويذهبون ... إنّه لمنَ الضروري إنهاء كل أشكال العنف في سوريا}}. فُسّر حديثه وخاصّة حينما تطرّق لموضوع تغيّر قادة وزعماء الدول على أنّه تحول في الموقف الروسي تجاهَ الأسد الذي كان حليفًا رئيسيًا منذ مدة.<ref name="RussShift?">{{استشهاد بخبر
| url = http://www.msnbc.msn.com/id/43566250/ns/world_news-mideast_n_africa/
| publisher = MSNBC
| title = Russian envoy calls for end to violence in Syria
| date = 28 June 2011
| accessdate = 4 October 2015
}}</ref> حينَها نشرت [[هيئة الإذاعة الوطنية]] مقالًا ذكرت فيه: {{اقتباس مضمن|في حالة ما تغيّر الموقف الروسي فسيكون ذلك ضربة قاسيّة لسوريا التي تعتمد بشدة على المعدات العسكرية الروسية ولديها علاقات طويلة الأمد مع موسكو.<ref name="RussShift?" />}}

في 19 تموز/يوليو؛ أكّد رئيس الوزراء الروسي [[دميتري ميدفيديف]] على أنه يعملُ مع [[مستشار ألمانيا (منذ 1949)|المستشارة الألمانية]] [[أنغيلا ميركل|أنجيلا ميركل]] للتوصّلِ إلى توافق في الآراء بشأن استراتيجية مُعيّنة لإقناع الحكومة السورية بالتخلي عن العنف وبدء حوار بناء مع المحتجين. لوحظَ أنّ ديميتري لم يُهدد باستخدام روسيا لحق النقض (الفيتو) في [[مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة]] الذي كان ينوي إصدارَ بيانٍ ينتقدُ فيه الحكومة السورية؛{{ملاحظة مفهرسة|منذ بداية الانتفاضة ضد النظام السوري والروس يهددون باستخدام حقّ النقض ضدّ كل القرارات التي تُدين بشار كما فعلوا ذلك مرارًا وتكرارًا على مرّ السنوات اللاحقة.}} كما قال ميدفيديف إنه لمنَ الضروري ألا تنزلق سوريا إلى حرب أهلية كما [[الحرب الأهلية الليبية (2011)|حصلَ في ليبيا عام 2011]].<ref>{{استشهاد بخبر
| first = Juergen
| last = Baetz
| agency = Bloomberg Businessweek
| date = 19 July 2011
| accessdate = 20 July 2011
| url = http://www.businessweek.com/ap/financialnews/D9OIQTLG0.htm
| title = Medvedev: Syria must not go the same way as Libya
}}</ref>

خِلالَ [[حصار حماة (2011)|حصار حماة]]؛ أصدرت وزارة الخارجية الروسية بيانًا في الأوّل من أغسطس يُوثق عدد الوفيات في حماة كما أدانت أعمال العنف التي حصلت هناك بما في ذلك قضيّة مقتل ثمانية من رجال الشرطة على أيدي حكومة الأسد. طلبَ البيان أيضًا من القوات الموالية للأسد وما سمّاهم «المتظاهرين العنيفين» بِممارسة أقصى درجات ضبط النفس.<ref>{{مرجع ويب
| url = http://www.mid.ru/bdomp/brp_4.nsf/e78a48070f128a7b43256999005bcbb3/a6f2cf5b8636e3e1c32578e0001e0d08!OpenDocument
| title = Russian MFA Press and Information Department Comment on the Situation in Syria
| date = 1 August 2011
| publisher = Ministry of Foreign affairs of the Russian Federation
| accessdate = 3 August 2011
}}</ref>
}}</ref>



نسخة 13:04، 23 أبريل 2019

A grey world map with Russia and Syria highlighted
روسيا (أخضر) وسوريا (برتقالي)

لقد دعمت روسيا الحكومة السورية المعترف بها دوليا منذ بداية الصراع السوري في عام 2011: سياسيا، بمساعدة عسكرية، ومنذ 30 سبتمبر 2015 أيضا من خلال المشاركة العسكرية المباشرة. وقد مثلت هذه الأخيرة المرة الأولى منذ نهاية الحرب الباردة التي دخلت فيها روسيا نزاعا مسلحا خارج حدود الاتحاد السوفيتي السابق.[1]

منذ أكتوبر 2011، قامت روسيا، بصفتها عضوا دائما في مجلس الأمن الدولي، بنقض مرارا وتكرارا مشاريع القرارات التي ترعاها الدول الغربية في مجلس الأمن الدولي والتي صممت للمطالبة باستقالة الرئيس السوري بشار الأسد وفتح إمكانية لعقوبات الأمم المتحدة ضد حكومته.[2]

ترفض القيادة الروسية المطلب الذي تروج له الدول الغربية وحلفاءها العرب بألا يسمح لبشار الأسد بأن يكون مشاركا في التسوية السورية. وفي يناير وفبراير 2012، رفض المجلس الوطني السوري المعارض[3] والقوى الغربية مبادرات السلام الروسية.[4]

في سبتمبر 2015، أذن مجلس الاتحاد، المجلس الأعلي للبرلمان الروسي، للرئيس الروسي باستخدام القوات المسلحة في سوريا.[5][6] واعترفت روسيا بأن الضربات الروسية لم تستهدف فقط داعش، ولكن أيضا جماعات معارضة في تحالف جيش الفتح مثل جبهة النصرة، الفرع السوري للقاعدة.[7][8]

خلفية

تاريخ العلاقات بين سوريا وروسيا

دميتري ميدفيديف في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس السوري عقب محادثات روسية سورية في مايو 2010

أثناء الحرب الباردة (1947–1991)، كانت سوريا حليفا للاتحاد السوفيتي في معارضة الدول الغربية الكبرى، ونما سند سياسي أقوى.[9] وفي الفترة بين عامي 1955 و1958 ، تلقت سوريا حوالي 294 مليون دولار من الاتحاد السوفيتي للمساعدة العسكرية والاقتصادية.[10] وقد عجلت حرب السويس في عام 1956 بمضاعفة العلاقات بين سوريا والاتحاد السوفيتي، في وقت متزامن مع زيادة قوه ونفوذ حزب البعث السوري.[11]

وقد أتاحت الثورة السورية في فبراير 1966 الفرصة للاتحاد السوفيتي لزيادة دعم سوريا. وفي عام 1971، وبموجب اتفاق مع حكومة الرئيس السوري البعثي حافظ الأسد، سمح للاتحاد السوفيتي بفتح قاعدته العسكرية البحرية في طرطوس، مما أعطى الاتحاد السوفيتي وجودا مستقرا في الشرق الأوسط.[12][13] درس الآلاف من ضباط الجيش السوري والمهنيين المتعلمين في روسيا خلال فترة حكم الرئيس حافظ الأسد التي دامت ثلاثة عقود (1971–2000).[14]

في أبريل 1977، زار حافظ الأسد موسكو، واجتمع مع القاده السوفيتيين ليونيد بريجنيف و‌أليكسي كوسيغين من بين آخرين، كبادرة تدل على تحسن العلاقات السورية مع الاتحاد السوفيتي. وبعد ثلاث سنوات، في أكتوبر 1980، وقعت سوريا والاتحاد السوفيتي معاهدة للصداقة والتعاون مدتها عشرين عاما.[15]

في بداية الحرب الأهلية السورية (2011)، كانت سوريا واحدة من أقرب حلفاء الشرق الأوسط لروسيا.

الحرب الأهلية السورية

بشار الأسد، الرئيس السوري منذ عام 2000

الحرب الأهلية السورية هي نزاع مسلح دولي مستمر في سوريا.[16] وقد بدأت الاضطرابات في أوائل ربيع عام 2011 في سياق احتجاجات الربيع العربي، مع احتجاجات على الصعيد الوطني ضد حكومة الرئيس بشار الأسد، التي استجابت قواتها بحملات قمع عنيفة. وقد أوجدت مرحلة الانتفاضه المدنية منبرا لبروز حركات المعارضة المسلحة والهروب الجماعي من الجيش السوري الذي حول الصراع تدريجيا من انتفاضه مدنية إلى تمرد مسلح، وفي وقت لاحق حربا أهلية. وقد أنشئ الجيش السوري الحر المعارض في 29 يوليو 2011، ومنذ ذلك الحين، اتخذ الكفاح شكل تمرد مسلح، وتم وقف المقاومة المدنية وتحول أعضاء المعارضة إلى الأسلحة. ونشأت فصائل عديدة، إما بوصفها انفصالا عن الجيش السوري الحر أو بشكل عفوي من تلقاء أنفسها.[17]

بحلول عام 2012، أفيد بأن الولايات المتحدة تدير عملية سرية لمساعدة جماعات مسلحة تقاتل حكومه الأسد.[18][19]

في 6 مارس 2013، أعطت جامعة الدول العربية أعضاءها الضوء الأخضر لتسليح المعارضين السوريين.[20] وفي 26 مارس 2013، اعترفت الجامعة في مؤتمر قمة الجامعة العربية في الدوحة بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، بوصفه الممثل الشرعي للشعب السوري.[21]

منذ عام 2014، يستحوذ تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وهو كيان معترف به دوليا كمنظمة إرهابية، على جزء كبير من أراضي سوريا؛ بدأ عدد من البلدان الغربية والبلدان الأخرى، أبرزها الولايات المتحدة، بريطانيا وفرنسا، بالمشاركة في عمل عسكري مباشر ضد داعش في أراضي سوريا.

الدوافع المُفترَضة

المنشآت العسكرية

يُعدّ مرفأ طرطوس المنشأة البحرية الروسية الوحيدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط والمرفق العسكري الوحيد المتبقي خارج الاتحاد السوفيتي قبل انهياره. بحلول آذار/مارس 2012؛ رأى النقاد أن موقع المنشأة البحرية في طرطوس هو عامل تحفيز رئيسي لروسيا دفعها للتحدث علنًا لصالحِ حكومة الأسد مُقابل حفاظ هذهِ الأخيرة على ذاك المرفأ.[22][23]

الجهاديون الروس في سوريا

منذ منتصف عام 2013؛ انضمّ عددٌ من المقاتلين والمتطوعين القادِمينَ من شمال القوقاز لمُختلف الفصائل المُشارِكة في الحرب الأهلية السورية وبخاصّة تلكَ التي ِتُقاتل ضد حكومة بشار الأسد.[24] في هذا السياق ذكرت صحيفة واشنطن بوست في عام 2014 أنّ موسكو تشعر بالقلق إزاء عودة هؤلاء المقاتلين إلى روسيا بعد أن تمكّنت المخابرات الروسيّة من تحديدِ عددٍ منهم في سوريا.[25]

اعتبارًا من سبتمبر 2015؛ كانّ هناك ما يقرب من 2500 مواطن روسي يقاتلون إلى جانبِ تنظيم داعش؛[26] وقد أعلنَ الرئيس بوتين أن عودتهم ستشكل تهديدًا لروسيا؛ وسيكون من الأفضل محاربتهم على أرض سوريا.[27][28]

الأهمية الاقتصادية وتاريخ مبيعات الأسلحة

وفقًا لمجلّة الشؤون الخارجية فإنّ سقوط حكومة الأسد وتعويضها بحكومة بديلة سيعني ضياع دولة حليفة للروس تحرصُ على اقتناء أسلحتها ما يدفعُ ببوتين لدعمِ بشار في هذهِ الحالة.[9]

الخطّ الزمني

2011

في نهاية أيار/مايو 2011؛ قالَ وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف «إن روسيا تُعارِض تورط الأمم المتحدة في سوريا لأن الوضع لا يمثل تهديدًا للسلم والأمن الدوليين ... سوريا بلد مهم للغاية في الشرق الأوسط ما يعني أنّ لزعزعة استقرار دمشق تداعيات ستتجاوز حدود البلد.» مؤكدًا على أنّ الأسد قد قام بمحاولات كثيرة للإصلاح.[29] بحلول يونيو/حزيران من نفسِ العام؛ حاولت الولايات المتحدة والحكومات الغربية الأخرى الضغطَ على روسيا لتغيير موقفها؛[30][31] فقامَ وفد سوري مناهض للحكومة بزيارة موسكو والتقى بالمبعوث الروسي ميخائيل مارجيلوف الذي قالَ بعد القمّة: «القادة يأتون ويذهبون ... إنّه لمنَ الضروري إنهاء كل أشكال العنف في سوريا». فُسّر حديثه وخاصّة حينما تطرّق لموضوع تغيّر قادة وزعماء الدول على أنّه تحول في الموقف الروسي تجاهَ الأسد الذي كان حليفًا رئيسيًا منذ مدة.[32] حينَها نشرت هيئة الإذاعة الوطنية مقالًا ذكرت فيه: «في حالة ما تغيّر الموقف الروسي فسيكون ذلك ضربة قاسيّة لسوريا التي تعتمد بشدة على المعدات العسكرية الروسية ولديها علاقات طويلة الأمد مع موسكو.[32]»

في 19 تموز/يوليو؛ أكّد رئيس الوزراء الروسي دميتري ميدفيديف على أنه يعملُ مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل للتوصّلِ إلى توافق في الآراء بشأن استراتيجية مُعيّنة لإقناع الحكومة السورية بالتخلي عن العنف وبدء حوار بناء مع المحتجين. لوحظَ أنّ ديميتري لم يُهدد باستخدام روسيا لحق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي كان ينوي إصدارَ بيانٍ ينتقدُ فيه الحكومة السورية؛[ا] كما قال ميدفيديف إنه لمنَ الضروري ألا تنزلق سوريا إلى حرب أهلية كما حصلَ في ليبيا عام 2011.[33]

خِلالَ حصار حماة؛ أصدرت وزارة الخارجية الروسية بيانًا في الأوّل من أغسطس يُوثق عدد الوفيات في حماة كما أدانت أعمال العنف التي حصلت هناك بما في ذلك قضيّة مقتل ثمانية من رجال الشرطة على أيدي حكومة الأسد. طلبَ البيان أيضًا من القوات الموالية للأسد وما سمّاهم «المتظاهرين العنيفين» بِممارسة أقصى درجات ضبط النفس.[34]

انظر أيضا

المراجع

  1. ^ Tsvetkova, Maria؛ Zverev, Anton (3 نوفمبر 2016). "Ghost soldiers: the Russians secretly dying for the Kremlin in Syria". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-04.
  2. ^ "Russian vetoes are putting UN security council's legitimacy at risk, says US". The Guardian. 23 سبتمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-06-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-10.
  3. ^ "Russia says Syria agrees to peace talks with opposition amid mounting pressures". قناة العربية. 30 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-29.
  4. ^ Borger، Julian. "West 'ignored Russian offer in 2012 to have Syria's Assad step aside'". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-30.
  5. ^ "Russian parliament unanimously approves use of troops in Syria". 30 سبتمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-07-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-30.
  6. ^ Weir، Fred (14 أكتوبر 2015). "Why isn't Russia singling out ISIS in Syria? Because it never said it would". Christian Science Monitor. مؤرشف من الأصل في 2018-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-17.
  7. ^ "Syrian crisis: Russia air strikes 'strengthen IS'". bbc.com. bbc. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-03.
  8. ^ Hubbard، Ben (1 أكتوبر 2015). "A Look at the Army of Conquest, a Prominent Rebel Alliance in Syria". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-03.
  9. ^ ا ب Trenin، Dmitri (5 فبراير 2012). "Russia's Line in the Sand on Syria: Why Moscow Wants To Halt the Arab Spring". Foreign Affairs.com. مؤرشف من الأصل في 2014-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-15. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "foreign affairs" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  10. ^ Kreutz، Andrej (2007). Russia in the Middle East: friend or foe?. Westport, Connecticut: Greenwood Publishing Group.
  11. ^ A History of the Middle East, Peter Mansfield, Penguin 2010, 3rd edition, p.293 ISBN 978-0-718-19231-0
  12. ^ International New York Times, 3 October 2015.
  13. ^ Breslauer، George W. (1990). Soviet Strategy in the Middle East. Boston, Massachusetts.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  14. ^ Peel، Michael؛ Clover، Charles (9 يوليو 2012). "Syria and Russia's 'special relationship'". Financial Times. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-11.
  15. ^ Lea، David (2001). A Political Chronology of the Middle East. London, United Kingdom: Europa Publications.
  16. ^ International conflict. "Iran to join, Russia already bombing Opposition's positions". Reuters.com. Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-04.
  17. ^ Khaled Yacoub Oweis, Erika Solomon (22 فبراير 2012). "Bombardment of Syria's homeless kills 21 people". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2013-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-21.
  18. ^ Jay Solomon؛ Nour Malas. "U.S. Bolsters Ties to Fighters in Syria". Wall Street Journal. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-17. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |lastauthoramp= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  19. ^ Landler، Mark. "U.S. Considers Resuming Nonlethal Aid to Syrian Opposition". New York Times. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-17.
  20. ^ "Arab league allows members to arm rebels and offers seat to opposition". Al Bawaba. 9 فبراير 2013. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-08.
  21. ^ "Arab League summit opens in Doha with focus on Syrian crisis – Xinhua | English.news.cn". News.xinhuanet.com. 26 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-29.
  22. ^ "The Long Road to Damascus". The Economist. ج. 402 ع. 8771: 25–28. 11 فبراير 2012.
  23. ^ Sharp؛ Christopher M. Blanchard، المحررون (26 مارس 2012)، "Unrest in Syria and U.S. Sanctions Against the Asad Regime"، CRS Report for Congress، Washington, DC: Congressional Research Service
  24. ^ متشددون من شمال القوقاز في روسيا ينضمون إلى الجهاد في سوريا. رويترز. 6 مارس 2013.
  25. ^ لماذا كونك الشيشان هو وسام الشرف للمتشددين الإسلاميين. واشنطن بوست . 3 يوليو 2014.
  26. ^ الأمن في مطار موسكو يحتجز رجلاً سيبيريا يُشتبه في انضمامه إلى داعش في سوريا. IBTimes . 24 سبتمبر 2015.
  27. ^ "Russia in Syria: President Putin's Middle East adventure exposes terrorist threat now facing Moscow". The Independent. 9 أكتوبر 2015.
  28. ^ https://www.rt.com/news/316633-putin-interview-syrian-conflict/
  29. ^ Meyer، Henry؛ Cook، Brad؛ Arkhipov، Ilya (2 يونيو 2011). "Russia Warns U.S., NATO Against Military Aid to Syria Protests After Libya". Bloomberg. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-28.
  30. ^ "US seeks Russia's cooperation over Syria resolution". Newsleaks.com. 18 يونيو 2011.
  31. ^ قناة الجزيرة السورية لايف: السبت ، 11 يونيو 2011 - 10:33. http://blogs.aljazeera.net/liveblog/syria-jun-11-2011-1133 . أيضًا على youtube: https://www.youtube.com/watch؟v=gTmd5MFmhQc&feature=player_embedded
  32. ^ ا ب "Russian envoy calls for end to violence in Syria". MSNBC. 28 يونيو 2011. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-04.
  33. ^ Baetz، Juergen (19 يوليو 2011). "Medvedev: Syria must not go the same way as Libya". Bloomberg Businessweek. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-20.
  34. ^ "Russian MFA Press and Information Department Comment on the Situation in Syria". Ministry of Foreign affairs of the Russian Federation. 1 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-03.


وسوم <ref> موجودة لمجموعة اسمها "arabic-abajed"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="arabic-abajed"/> أو هناك وسم </ref> ناقص