انتقل إلى المحتوى

اضطراب جزئي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.6*
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح تحويلات القوالب
سطر 49: سطر 49:
| الصفحات=279
| الصفحات=279
| arxiv=0903.2049
| arxiv=0903.2049
}}</ref> ويمكن تحديد قوة الاضطراب الجزئي (الذي يرمز إليه [[ساي (حرف)|ξ]], بوحدات [[متر في الثانية|كم&nbsp;ث<sup>−1</sup>]]) عن طريق مقارنة اتساع الخطوط القوية مقابل الخطوط الضعيفة.<ref>{{مرجع ويب
}}</ref> ويمكن تحديد قوة الاضطراب الجزئي (الذي يرمز إليه [[ساي (حرف)|ξ]], بوحدات [[متر في الثانية|كم&nbsp;ث<sup>−1</sup>]]) عن طريق مقارنة اتساع الخطوط القوية مقابل الخطوط الضعيفة.<ref>{{استشهاد ويب
| الأخير =Briley | الأول =Michael | تاريخ = July 13, 2006
| الأخير =Briley | الأول =Michael | تاريخ = July 13, 2006
| مسار =http://www.phys.uwosh.edu/mike/exercises/lines/lines.html
| مسار =http://www.phys.uwosh.edu/mike/exercises/lines/lines.html

نسخة 23:59، 5 مايو 2020

الاضطراب الجزئي هو شكل من أشكال الاضطراب الذي يتغير خلال مقاييس صغيرة من المسافة. (الاضطراب الواسع النطاق يسمى الاضطراب الكلي.)

النجوم

في علم الفلك الاضطراب الجزئي هو احد الآليات العديدة التي يمكن أن تسبب اتّساع خطوط الامتصاص في الطيف النجمي.[1] ويتفاوت الاضطراب الجزئي النجمى مع درجة الحرارة الفعالة والجاذبية السطحية.[2] ويتم تعريف السرعة المضطربة الجزئية كمكون غير حراري على نطاق صغير- لسرعة الغاز في منطقة تشكيل الخط الطيفي.[3]

ويعتقد أن الحمل هو الآلية المسؤولة عن مجال السرعة المضطربة المرصودة، سواء في نجوم الكتلة المنخفضة والنجوم الضخمة. عند فحصها بواسطة مطياف بصري، وسرعة الغاز الحملي على طول خط البصر تنتج تأثير دوبلر في نطاقات الامتصاص.هو توزع هذه السرعات على طول خط البصر التي تنتج الاضطراب الجزئي الذي يسبب اتّساع خطوط الامتصاص في النجوم المنخفضة الكتلة التي لديها مغلفات حمل .في النجوم الضخمة يمكن أن يكون الحمل موجود فقط في مناطق صغيرة تحت السطح. يمكن لمناطق الحمل الحراري هذه أن تثير الاضطراب على سطح النجم من خلال انبعاث الموجات الصوتية والجاذبية.[4] ويمكن تحديد قوة الاضطراب الجزئي (الذي يرمز إليه ξ, بوحدات كم ث−1) عن طريق مقارنة اتساع الخطوط القوية مقابل الخطوط الضعيفة.[5]

مصادر

  1. ^ De Jager، C. (1954). "High-energy Microturbulence in the Solar Photosphere". Nature. ج. 173 ع. 4406: 680–1. Bibcode:1954Natur.173..680D. DOI:10.1038/173680b0. مؤرشف من الأصل في 2016-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2007-05-21.
  2. ^ Montalban, J.؛ Nendwich, J.؛ Heiter, U.؛ Kupka, F.؛ وآخرون (1999). "The Effect of the microturbulence parameter on the Color-Magnitude Diagram". Reports on Progress in Physics. ج. 61 ع. S239: 77–115. Bibcode:2007IAUS..239..166M. DOI:10.1017/S1743921307000361.
  3. ^ Cantiello، M. et al. (2008). "On the origin of Microturbulence in hot stars" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-09-27. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  4. ^ Cantiello، M. et al. (2009)؛ Langer، N.؛ Brott، I.؛ De Koter، A.؛ Shore، S. N.؛ Vink، J. S.؛ Voegler، A.؛ Lennon، D. J.؛ Yoon، S.-C. (2009). "Sub-surface convection zones in hot massive stars and their observable consequences". Astronomy and Astrophysics. ج. 499 ع. 1: 279. arXiv:0903.2049. Bibcode:2009A&A...499..279C. DOI:10.1051/0004-6361/200911643.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  5. ^ Briley، Michael (13 يوليو 2006). "Stellar Properties from Spectral Lines: Introduction". University of Wisconsin. مؤرشف من الأصل في 2012-02-07.