انتقل إلى المحتوى

صداقة العمل: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة وسم مقالات بحاجة لشريط بوابات لعدم تواجد شريط بوابات
ط إضافة بوابة شبكات اجتماعية , + علم الاجتماع
وسم: تعديل شريط البوابات
سطر 20: سطر 20:
{{جوانب أماكن العمل}}
{{جوانب أماكن العمل}}


{{شريط بوابات|شبكات اجتماعية|علم الاجتماع}}
{{مقالات بحاجة لشريط بوابات}}


[[تصنيف:اتصالات]]
[[تصنيف:اتصالات]]

نسخة 23:39، 25 يونيو 2019

لحظة سعادة يتشاركها موظفون يبدو عليهم حميمية مكان العمل

صداقة العمل هي علاقة تحدث في مكان العمل وتتطور خارج علاقات العمل المتوقعة الطبيعية.

التعريف

تعتبر صداقة العمل تصرفًا إراديًا. ترتبط هذه الفكرة بجانب الصداقة للمصطلح، حيث إن الصداقة الحقيقية هي تصرف إرادي. في مكان العمل لا يمكن للشخص اختيار زميل العمل، ولكن يمكنه اختيار أي من الزملاء يكون صديقه ويختلط معه. وتتميز هذه العلاقات عن علاقات أماكن العمل المنتظمة في أنها تمتد خارج أدوار وواجبات العمل.[1] تتأثر صداقات مكان العمل بعوامل فردية وسياقية مثل أحداث الحياة والعلاقات الاجتماعية والمهام المشتركة والتجاور في العمل والمشاكل المرتبطة بالعمل ووقت الراحة.

الأهمية في أمريكا

ترتبط صداقة العمل مباشرة بالعديد من مجالات الدراسة الأخرى والتي من بينها التماسك والإشباع الوظيفي والالتزام التنظيمي ونية المغادرة. كما يرتبط التماسك المحسوس لمكان العمل إيجابيًا بفرص إنشاء صداقات بمكان العمل.[2] النجاح المهني والإشباع الوظيفي يرتبطان بجودة علاقات مكان العمل.[3] كما تتواجد علاقة إيجابية أيضًا بين الإشباع الوظيفي وفرصة الصداقة في مكان العمل.[4]

خارج الولايات المتحدة

الصين

العديد من الروابط الاجتماعية في الصين مقيدة اجتماعيًا أو على الأقل مفروضة اجتماعيًا. وهذا ينطبق على أماكن العمل كذلك. وفقًا لدراسة أجريت في تيانجين على علاقات العاملين، 76% من العاملين من بينهم زميل عمل واحد على الأقل موجود في الشبكات الاجتماعية المعرفة ذاتيًا، والتي هي ضعف عدد العمال الأمريكيين. ويمكن أيضًا أن يرتبط ارتفاع معدل علاقات العمل بارتفاع معدل القرابة داخل مكان العمل للعديد من المواطنين الصينيين. ومع ذلك فمن الواضح أن علاقات العمل على نفس القدر من الأهمية في المجتمع الصيني كما هي في الولايات المتحدة.

المراجع

  1. ^ Sias، P.M. (2003). "Sex and sex-composition differences and similarities in peer workplace friendship development". Communication Studies. ج. 54 ع. 3: 322–340. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |المؤلفين المشاركين= تم تجاهله يقترح استخدام |authors= (مساعدة)
  2. ^ Buunk، B.P. (1993). "Perceived reciprocity, social support and stress at work: The role of exchange and communal orientation". Journal of Personality and Social Psychology. ج. 65: 801–811. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |المؤلفين المشاركين= تم تجاهله يقترح استخدام |authors= (مساعدة)
  3. ^ Markiewicz، D. (1997). "Friendships of women and men at work: Job satisfaction and resource implication". Journal of Managerial Psychology. ج. 45: 153–166. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |المؤلفين المشاركين= تم تجاهله يقترح استخدام |authors= (مساعدة)
  4. ^ Morrison، R. (2003). "Informal relationships in the workplace: Associations with job satisfaction, organizational commitment and turnover intentions". New Zealand Journal of Psychology. ج. 3: 114–128.
  • Maslow, A.H. (1954). Motivation and personality. New York: Harper & Row.
  • Mayo, E. (1933). The human problems of an industrial civilization. New York: MacMillan.
  • Ruan, D. (1993). Interpersonal networks and workplace controls in urban China. The Australian Journal of Chinese Affairs, 29, 89-105.